وفي الخطبة التي القاها الشيخ فيصل غزاوي ، أكد أنه عندما تنتكس الفطرة، ترتكب الكبائر وتستساغ الرذائل والمناكر كعمل قوم لوط والسِّحاق وما يعرف بتبادل الزوجات وكذلك ما يطلق عليه زورا وبهتانا بزواج المثْلِيِّين وما هو بزواج بل شذوذ، ومسخ للفطرة الإلهية السوية، وتغيير للجبلة الإنسانية ومخالفة للغريزة التي وضعها الله في مخلوقاته.
يقود غزاوي «الغر» المحجلين ويؤم الراكعين الساجدين قارئاً للذكر ومقرئاً للتذكير صادحاً بالصوت «الشجي والصدى الندي».