الفجر والعشاء- ولو حبوا" تهذيب الأحكام -الشيخ الطوسي- ج 3 ص 25.
٣ قرب الاسناد ص٩٤ ط حجر ص ١٢٣ ط نجف.
وسأله رجلٌ فقال: إنَّ لي مسجداً على بابِ داري فأيُّهما أفضلُ أصلِّي في منزلي فأطيلُ الصلاة أو أُصلِّي بهم وأخفِّف؟ فكتب ع : صلِّ بهم وأحسنْ الصلاةَ ولا تُثقل" 11.
وسوف يكون الحديث عن العمرة المفردة، وقد عبر عنها في بعض النصوص بالحج الأصغر، كما تضمنت نصوص أخرى أنها كفارة لكل ذنب، وجاء في نص ثالث أنه من العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما.