كما كتبت لورين العيسى متوعدة مجددًا بالانتقام المبني على بركة دم: "ذكراك كسكرات الموت يدب في أوصالي فتختنق أنفاسي وتتمزق روحي ويتركني ما بين الحياة والموت فاقدة لإحساسي، ولكن عندما أتذكر تلك اللحظة ومشاهد الجريمة التي ما زالت تتكرر أمام عيوني وتقطع أوردتي".
واختتمت زوجة عبد الخالق الغانم منشوراتها متوعّدةً من وصفتهم بالمجرمين: "والآن، اقسم بمن أحلّ القسم، اقسم بمن أحلّ القسم، وأقسم بمن أحلّ القسم، بأن كل دمعة ذرفتها انا وزوجي، سوف يدفع ثمنها المجرمون، وغداً لناظره قريب".