بدأ حياته المهنية كمصور في قسم السينما ، انتقل بعد ذلك إلى مطبعة الحكومة ، بعد ذلك عمل في إدارة المسرح في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، وبعدها عين مشرفًا على مسرح الدسمة وعلى مسرح كيفان إلى تاريخ تقاعده عن العمل.
كانت بدايات حياته المهنية في مجال الفن من خلال التحاقه بالسينما حيث عمل مصور ولكن بعد فترة وجد وظيفة اخرى في مطبعة الحكومة وانتقل للعمل بها وبعد ذلك عاد مرة اخرى الى الفن حيث تولى وظيفة إدارة المسرح في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، من بين المناصب التي تولها علي البريكي ايضا كانت بمسرح الدسمة و مسرح كيفان.