وفي ختام الدراسة أوصت الباحثة بالاستعانة بخبرات الآخرين داخل المؤسسة التربوية وخارجها للاستفادة منهم في إدارة الوضع الجديد، وفتح باب الحوار في المؤسسات التربوية لما له من دور في تقريب وجهات النظر بين القادة والعاملين، إضافة لإنشاء مجالس شورى في المؤسسات التربوية لحل المشكلات الطارئة أثناء قيادة التغيير.
أضف تعليق بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.