يا ترى ماذا حل بها.
.
وام مهند شايلة رجالها على كفوف الراحه ماشاء الله عليها مو مثل ابوك ويضحك ضحكة بحسرة : يبه ليه ماتتزوج وتنبسط بحياتك : وعيالي اجيب لهم مرة ابوي يكفي انتي وسواتها معك.
! وسلمى كرامة كانت في بيروت رمز المرأة الشرقية العتيدة ، ولكنها كالكثيرين الذين يعيشون قبل زمانهم قد ذهبت ضحية الزمن الحاضر ، ونظير زهرة اختطفها تيار النهر قد صارت قهرًا في موكب الحياة نحو الشقاء.