في خضم الصراع الذي يحدث في العراق حول من سيخلف السيد السيستاني بالتصدي للمرجعية في حالة وفاته وتباين الآراء في هذا الاتجاه حيث يوجد هناك مراجع قد تصدوا للمرجعية في حياة السيد السيستاني منهم اسحق الفياض وسيد محمد سعيد الحكيم والشيخ اليعقوبي والشيخ بشير النجفي وقسم من هذه البعض يرشح محمد رضا نجل السيستاني للمرجعية ،الا ان اغلب هذه الآراء ان لم نقل جميعها لم تجد لها صدى في الشارع ولدى اصحاب الخبرة حيث ان الحكيم قد اسقطه اخواله من ابناء سيد محسن الحكيم الذين عاثوا فسادا في الارض ولم تصدر عنه فتوى واحدة تدينهم.
وما زال أطال الله بقاءه يواصل دروسه ـ خارجاً، في مكتبه ـ في الفقه والأصول إضافة إلى درسي التفسير والأخلاق.
حضر دروس المرجع في الأصول والفقه أكثر من سبع سنوات، ثم شرع بتدريس السطوح عام 1968 في «المدرسة المهدية» الواقعة خلف «جامع الطوسي» وفي «المدرسة الشبرية» وفي «مسجد الهندي».
He has 3 brothers and one sister.