إن في مكة مدرسة يدرس فيها الحديث تسمى "دار الحديث" ؛ فأعجبه ذلك؛ فسافر من صنعاء في آخر عام 1359هـ مع الحُجاج، وقد أوصى أميرَ الحج به، فأعطاه راحلة، فكانت الرحلة شهرًا من صنعاء إلى مكة، فوصل إلى مكة عام 1360هـ ، وسجل في دار الحديث.
وذكر وزير المالية الصومالي في بيان، أن هذا الاجتماع مهم للتنمية والإصلاح الاقتصادي الصومالي.
قال: أتريدون أن يُقال الشيخ محمد طماع! أحد طلابه وهو فهد بن علي الكشي اللذي ألف كتابا يوثق تلك القواعد ذكر في مقدمة الكتاب : فهذه قواعد مهمة في معرفة أسماء رجال الحديث المذكورين في جامع الإمام-البخاري رحمه الله وذلك من حيث اشتباه الأسماء بعضها ببعض سواء كان الشبه في الكنية أو النسب أو في الإسم نفسه.
وعلم الأمم المتحده التي كانت تشرف على الأوضاع في الصومال في الفترة الانتقالية.