1286• 955• وقد شبهها الله -تعالى- بشجرة النخلة الطيبة الأصل ذات الفرع الثابت التي تؤتي ثماراً طيبة على من يألفها، وهي كلمة الإيمان الثابتة في قلب المؤمن، وبها يُرفَع عمله إلى السماء، وبها ينال ثوابه عند ربه في كل وقت وحين.
كونها طيبة، وذلك يحتمل أموراً: أحدها: كونها طيبة المنظر والصورة والشكل.