مناشداً الذين بساق معرفة اله الآب انتخبوا 200.
« المؤدب انشغل بترجمة مؤلفات بعض المتصوفة الفرس مثل شهاب الدين السهروردي وأبو يزيد البسطامي، إيمانا منه بأهمية الترجمة في تكريس التواصل الثقافي الخلاق ومناهضة التعصب الفكري » وناقش المفكر التونسي سنة 1991 -ولو بشكل متأخر نسبيا- أطروحته للدكتوراه في الأدب المقارن تحت عنوان « الكتابة والجينيالوجيا المزدوجة »، وهي المسألة التي مثلت في مشروعه الفكري الخيط الناظم لجميع نصوصه إلى حدود سنة 2002، قبل أن يعمق المؤدب صياغتها ودراستها من خلال رهانات المعاصرة بين الشرق والغرب.