واعتبر المؤرخون هذا التوسع الكبير للدولة الخوارزمية بداية نهايتها؛ كونه جاء على حساب هدم الحصن الحصين بين الخوارزميين وبين المغول؛ وهو دولتا الغور والخطا، فأصبحت الدولة الخوارزمية في محاذاة المغول بشكل مباشر وفي مرمى أهدافهم.
ولم يسمح جنكيز خان بملاحقة جلال الدين في الماء.