.
هل يحتمل العالم اليوم هذا الحشر، وهذه القولبة القسرية «الستالينية» بنسختها الهوليوودية الرقمية الزاعقة بصوت الحرية والليبرالية، على طريقة «الثورة الثقافية» لماو؟! مختلف الإجابات مع نخبة من الأسماء.
وخطط أخرى أغلبها صغير وبعضها القليل.
وتلقى العلم على بعض الشيوخ في.