فنعمت البلاد في عهده بفترة من السلم والهدوء.
بدأ السلطان محمد الفاتح بتنفيذ خططه العسكرية، على الرغم من معارضة خليل باشا جاندارلي.
ج-الفئة الأجنبية: وهم اليهود المهاجرين من الأندلس والأسرى الأوروبيين كما احتكر اليهود قطاع المالية 3- الجانب الثقافي: عاش المجتمع الجزائري على ما ورثه من الثقافة الإسلامية التي ازدهرت في العصر الوسيط تيهرت-بجاية —تلمسان ولم يساير ثقافة العصر الحديث، كما لعبت الزوايا والطرق الصوفية دورا بارزا في نشر العلم والمعرفة، وارتكز التعليم على الجانب الديني.
فإنها في تلك المدة، أي في ظرف مائة سنة، عظم أمرها، وقويت أركانها، وصارت دولة عظيمة بعد أن كانت إمارة صغيرة.