وطالبت بإحداث تغيرات اجتماعية في المجتمع السعودي، لكونها قلقة على النساء من خطر التعرض للبدانة بنسبة أكبر مقارنةً مع الرجال السعوديين، ويرجع ذلك لعدم السماح للمرأة بالانخراط الزائد في الحياة المهنية، وشجعت على مشاركتها في الأنشطة الرياضية، كما دعت إلى إدراج مواد في المنهاج الدراسي، توعوية للبنات والأولاد في المدارس؛ وتجهيز أماكن خاصة باللعب في الأحياء الشعبية، تنطوي على أساسيات السلامة والأمان.
طيفُ حبٍّ لا ينام هزّنا.