فالجواب: أن التثويب لا يكون من أول الأذان حتى يزول الاشتباه به، والإمساك معلق بسماع أول الأذان فكان لابد من التنبيه لئلا يمسكوا من حين أن يسمعوا أول الأذان.
هذه الليلة المباركة التي أنزل بها القرآن ومن يقوم بأعمال صالحة بها كأفضل من ألف شهر ونرجو من الله أن جميع المسلمين يلقون هذه الليلة، فأبسط الأعمال يمكن أي شخص قرأه القرآن الكريم يوميا في هذا الشهر علي سبيل المثال جزء واحد يومي من إجزاء القرآن الكريم، فعليكم الاجتهاد في جميع الليالي الفردية حتي تنالوا ثواب ليلة القدر.