وتتفاقم هذه المشاكل بشكل خاص في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، حيث تشمل قيودا على التحركات ومحاولات التدخل في عمليات الإغاثة وتحديات أخرى.
الأنظمة الصحية على وشك الانهيار إذا لم يتم دعمها.
وفي السنة الماضية، قتلت الأعمال العدائية أو أصابت أكثر من 2,500 مدني وأجبرت حوالي 300,000 شخص على ترك ديارهم — الكثير منهم أكثر من مرة.
يجب على الأمم المتحدة وأعضائها الاستمرار في العمل معا لمساعدة ملايين اليمنيين الذين يحتاجون إليها.