فهن كاسيات من حيث الظاهر، إلا أنهن عاريات بسبب ضيق لباسهن وظهر مفاتنهن.
يدرك عيسى ابن مريم -عليه السلام- المسيح الدجال في رملة لد، وهذا المكان الذي أُطلق عليه اسم رملة لد هو مطار تل أبيب الآن، عندها يقتل النّبي عيسى -عليه السّلام- المسيح الدجال هنالك ويقوم بكسر الصليب وبقتل الخنزير وبإسقاط الجزية، ويجتمع حوله المسلمون فيهاجرون إليه من مشارق الأرض ومغاربها؛ وما هذا إلّا رغبةً منهم بالانضمام إلى جيش المسمين بقيادته والله أعلم.
اما بعد , من الامور الواجبه علينا هي احياء قضايا الامة المسلمة وان تكون دائما في ضمائرنا ووجداننا لاسيما القضية الفلسطينية قضية المسلمين الأولى.
.