القول الرابع: قال الحنفيّة بوجوب سجود السهو، فإن تركه المُصلي، فإنّ الإثم يترتب عليه، إلا أن صلاته لا تبطل، استدلالًا بحديث ابن مسعود -رضي الله عنه- أنّ النبيّ قال: «إذا شَكَّ أحدُكُم في صلاتِهِ فليتحرَّ الصَّوابَ فليُتمَّ عليهِ ثمَّ ليسلِّم ثمَّ ليسجُدْ سَجدتَينِ»، واستدلّوا أيضًا بحديث ثوبان مولى الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «لكلِّ سهوٍ سجدتان بعدما يُسلِّمُ»، واحتجوا أيضًا بعدم ترك الرسول -صلى الله عليه وسلم-، والصحابة -رضي الله عنهم- لسجود السهو؛ فبذلك تكون المواظبة عليه بلا تركٍ تفيد الوجوب.
صواب خطأ الاجابة: العبارة صحيحة مقدمة عن التعليم وبالحديث عن التعليم،فقد تطور التعليم،ولمهناك حاجة ماسة إلى أن تكون ضمن نطاق صغير ومقيّد،فقد يمكن للإنسان أن يتعلم عن بعد ،وفيما يأتي معلومات عن التعليم عن بعد: هو أحد طرق التعليم الحديثة نسبيًا،ويعتمدإنه مفهوم أن المتعلم يقع في مكان مختلف عن مصدر التعليمlمن قد يكون كاتبًا أو مدرسًا أو حتى مجموعة من المتعلمين هو نقل برنامجيتم التعليم في أماكن بعيدة عن بعضها البعض،ويهدفلجذب الطلاب الذين لا يستطيعون الاستمرار في المدرسة بشكل طبيعيبرنامج تعليمي تقليدي.
وفي سجود التلاوة: «اللهم لك سجدت وبك آمنت وعليك توكلت، سجد وجهي لله الذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره فتبارك الله أحسن الخالقين» «اللهم اكتب لي بها أجراً وحط عني بها وزراً واجعلها لي عندك ذخراً، وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داوُد».
ورأى الحنابلة: قالوا بأن سجود السهو يكون قبل السلام من الصلاة مطلقًا، وفي جميع الحالات باستثناء حالَتين، الأولى: نقص ركعةٍ، أو أكثر من الصلاة، فإن نقصت عدد الركعات، فإنّ المُصلي يأتي بالنقص، ثمّ يسجد للسَّهو بعد السلام، والثانية: الشك في شيءٍ من أعمال الصلاة، فالمُصلّي حينها يبني صلاته على غلبة ظنه، ويُتمّ الصلاة بناءً عليها، ثم يسجد للسَّهو بعد السلام، واشترط الحنابلة التشهُّد بعد سجود السَّهو وقبل السلام منه إن كان بعد الصلاة، وقال الإمام ابن قدامة أثناء كلامه على أحوال مَواضِع السجود: «وجملة ذلك أن السجود عند أحمد قبل السلام إلا في الموضعين اللَّذَيْن ورد النصُّ بسجودهما بعد السلام وهما: إذا سلَّم من نقص عن صلاته، أو تحرَّى الإمام فبنى غالب ظنِّه.