والتحدي جاءهم في اعز ما يملكون واقوى ما يقدرون لما ترددوا مطلقا في ذلك ،ولو كان من بعضهم لاستطاع الاخر ان يات بما اتى به القسم الاول فكلهم عرب.
وهذا كله يؤكد بما لا يقبل الشك ان القران كلام الله تعالى ويثبت ان محمدا صلى الله عليه وسلم رسول الله ،وان ما جاء به هو المبدا الاسلامي.
وللرد نقول: أوحى الله إلى أحد أنبيائه أن يكتب هذا السفر، لا نفرِّق بين أنبيائه.
وبسبب هذه الشكوك ازدهرت تجارة إنتاج النص خلال السنوات 10-15 الأخيرة.