إذا لم يكن الشخص معتادًا على تناول الألياف كثيرًا ، فمن الأفضل زيادة تناول الألياف ببطء ، بدءًا من الألياف القابلة للذوبان كما هو الحال في دقيق الشوفان والتفاح والموز.
العلاج تعتبر الأعراض المستمرة مصدر قلق لأنها قد تكون علامة على وجود حالة أكثر خطورة، وتسجيل الأعراض في دفتر اليوميات قد يساعد الطبيب على تحديد السبب، وبمجرد أن يحدد الطبيب السبب سيصف العلاج الصحيح على الفور، ويسبب عدم علاج عسر الهضم الذي يكون سببه ارتجاع الحمض تلف المريء، ويزيد من فرص تطوير الخلايا السرطانية في المريء، وتعد مثبطات مضخة البروتون مثل : اوميبرازول، لانسوبرازول، ايسوميبرازول، و لوسك، هي العلاج المناسب للمرض، وهي تقلل من كمية حمض المعدة المنتجة، وتخفف من عسر الهضم والحرقة، وهذا العلاج فعال للغاية لذا إذا استمرت الأعراض، فمن المحتمل أن يكون الشخص مصاب بشيء آخر غير هذا المرض.