سلّم الإسكندر حكم كاريا إلى «أدا الكاريّة»، وهي حاكمة سابقة للإقليم، أعلنت ولائها لمقدونيا وتبنّت الإسكندر تبنيًا رسميًا حتى يؤول إليه حكم الإقليم شرعًا بعد وفاتها.
ومنذ ذلك الحين، أخذ الإسكندر يزعم بأن هو والده الحقيقي، وظهر نقش رأسه لاحقًا على العملات المسكوكة مزينًا بقرون كبش، وهي علامة.
كان عنقه ملويًا بعض الشيء، لدرجة أنه كان يبدو وكأنه ينظر نحو الأعلى قليلاً.
بعد اغتيال پيرديكاس سنة 321 ق.