ويلجؤون إلى الإيمان عند الطاعة والتوفيق للأعمال الصالحة: فيعترفون بنعمة الله عليهم بها، وأن نعمته عليهم فيها أعظم من نعم العافية والرزق وكذلك يحرصون على تكميلها، وعمل كل سبب لقبولها، وعدم ردها أو نقصها.
وَيُقَال: إِلَّا أَمرتهم أَن يوحدوني ويعبدوني".
ومنها: أن مشيهم على الصراط في السرعة والبطء بحسب سرعة سيرهم وبطئهم على صراط الله المستقيم في الدنيا ؛ فأسرعهم سيرا هنا أسرعهم هناك وأبطأهم هنا أبطأهم هناك.
.