وعن الرسول ص : الايمانُ عقدٌ بالقلبِ، ونطقٌ باللسان، وعملٌ بالاركانِ 3.
وضِّح ذلك مبيّنا رأيك ج- لأن الإنسان هو الغاية والوسيلة ولابدّ من توعية الإنسان فكلمّا زاد وعيه بمحيطه وبيئته قلّت الآفات والمخاطر، وهذا الطّرح سليم فالإنسان يمكن أن يكون عامل هدم أو بناءً للمحيط الذي يعيش فيه حسب وعيه.