الرسم بالبندول يعتبر فن الرسم بالبندول أحد الفنون المعاصرة الجديدة التي تجمع بين قوانين الفيزياء والرسم، وهو قائم على تتابع الحركة عبر بندول يتأرجح ليشكّل ملامح لوحة فنية خارجة عن المألوف، كونها تستبدل فرشاة الرسم التقليدية بأدوات جديدة مبتكرة.
وهذا ما دفع علياء سالم النعيمي إلى إنشاء هذه الورشة التي تضمّ خطاطين ورسامين محليين في لاست إكزت.
وفي "الإمارات" تزهر طائفة من النباتات في منزلة "الزُّبانى" منها: "المَرْخ" نظير "الغُفار" في سرعة الاشتعال، و"الرَّمرام" بشير الربيع، و"السلي"، و"الحنضد"، و"الخرز"، و"الرمث" فاكهة الإبل، و"الخريط"، و"السويدة" التي تتبع الملح، و"الهَرْم"، و"الحسَك" الذي لا تودُّ أن تنام عليه، و"أبو شوكة"، و"الشكع الذي مازال محتفظا باسمه الشُّكاعَى ، و"بربين الجدي"، و"البنج" ويُسمَّى "السّكران"، و"السِّدر"، و"الفريفرو" ويُسمَّى "الفرفخة"، و"اللَّثَب"، و"الظفرة"، و"الغاف" الكريم بظلِّه، و"الثندة"، و"الحنظل"، وغيرها.
وفي العلوم الفلكية الحديثة أظهرت المراصد أنَّ "الزُّبانى الشماليَّة" نجم أبيض، قدره الظاهري 2.