وبعض البحوث أشارت إلى أن مثل هذه المخططات ترسّخ لدى المتعلم منهجا للتفكير المنظم الذي يتواءم مع طبيعة الدماغ.
يمكن أن نجملها في قوله:" أن المخاطبة تقع للمكتوب إليه بميم الجمع مع الانفراد، كما تقع الكتابة عنه بميم الجمع مع الانفراد، ومنها أهم يلتزمون الدعاء بمعنى الكتابة، عند قولهم —كتبنا-، بأن يقال: كتبنا إليكم كتب الله لكم كذا … " ومنها أنهم يترضون عن الخليفة القائمين بدعوته في كتبهم، ومنها أنهم يذكرون اسم المكتوب إليه في أثناء الكتاب، وتختم بالسلام غالبا".