بسبب هذه الوسائل والنتائج أصبح من المهم أن نسترد ماضي الأجداد العظماء المخلصين لذاك التراث الديني بشهادة الغير، وأن نضمن التلاقي الحضاري بين الماضي الأصيل والحاضر الدليل من أجل المستقبل الجميل لأبناء مجموعتنا من ذوي القربى، وأن نعمل بجد وإخلاص على هذا الطريق لأجل النهوض ببلادنا.
من أغبى الأوهام المنتشرة أن بر الوالدين مرتبط بكم الخدمات الحسية المادية، غافلين عن فكرة أن البر المعنوي يفوق البر المادي.