.
والمحبة لله هي أن تحب هذا الشيء ، لأن الله يحبه ، سواء كان شخصاً أو عملاً ، وهذا من تمام التوحيد.
يقال : أشرك بينهما إذا جعلهما اثنين ، أو أشرك في أمره غيره إذا جعل ذلك الأمر لاثنين.
كما أنه تارة يكون بالاعتقادات : كأن يعتقد في شيء أنه سبب لجلب النفع ودفع الضر ولم يجعله الله سبباً لذلك.