.
وبدوره، عبر عميد كلية الآداب، عن سعادته بما رأته عيناه وسمعته أذناه من نجاحات وإبداعات متوالية اضطلعت بها الجمعية لخدمة فئة تعتبر جزءًا مهمًا من نسيج هذا المجتمع ولبنة أساس في بنائه وازدهاره، مقدمًا شكره الجزيل لرجالات الجمعية الأكفاء الذين يعملون دون كلل ولا ملل من أجل هذه الفئة الغالية وكذلك لذوي القدرات الخارقة من أعضاء فريق ضياء الذين أبدعوا في شرح محتويات هذا المعرض.