أن تحقق لي أمنياتي وأمنيات كل من احبهم.
والمعول عليه في معرفة أوقات الصلوات ابتداء وانتهاء هو العلامات التي وضعها الشارع لذلك.
إلخ- فلا حرَج ولا إثم في تأخيرها، أمَّا إن كان تأخيرها إلى آخر الوقت دون عُذرٍ فهو خِلاف الأولى؛ إذ إنَّ الأصل والأكمل والأفضل أداء الصّلاة على وقتها؛ لِما للمُسارعة في الخيرات وأداء العبادة من فضلٍ عند الله تعالى، كما جاء في قوله سبحانه: «.
وأغفر ذنبي واصلح حالي.