سجل الشاعر حميدان الشويعر أن آل سعود 'أبناء مردخاي' لا يتبعون لأي قبيلة عربية بل هم يهود ،لكن عبد العزيز وبمساعدة من بعض المصريين المرتزقة أوصلوا شجرة العائلة إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم،وقد قال عنهم الأزهري الظواهري جد أيمن الظواهري أنهم يهود لا حنابلة ،وذلك في معرض حديثه عن الوهابية اليهودية التي أسسهااليهودي محمد بن عبد الوهاب وتحالف مع عبد العزيز ليحكموا القبضة على الجزيرة سياسيا ودينيا.
وانطلق الإمام فيصل لإزاحة عبدالله بن ثنيان عن الملك، ورافقه أخوه جلوي بن تركي وعبدالله بن رشيد وأخوه عبيد بن رشيد في حملة انتهت باسترداد الإمام فيصل لملكه ودخوله الرياض في 9 يونيو 1843.
، وفي تلك اللحظة أمطر ابن طلال سليمان العنبر بست رصاصات أصابت ثلاث منها جنبه وثلاث منها قدمه، فتظاهر ـ العنبر ـ بالموت وارتمى فوق ـ الفتى ـ عبد الله المتعب الرشيد خوفاً من أن يقتله ابن طلال، وحينها قفز القاتل إلى صهوة حصانه، كما وثب خادمه ـ المهوّس ـ إلى ظهر فرسه وأخذا يغيران في سباق مع الريح نحو حائل ـ بغية الاستيلاء على الحكم.
سيرة حياة الوليد بن طلال كان الوليد بن طلال في السابعة من عمره عندما انفصل والداه وذهب للعيش مع أمه في بيروت، ودرس في المرحلة الإبتدائية في مدرسة غابة الصنوبر في بيروت، وكانت طبيعته متمردة تتضح في المدرسة عندما كان يعتاد الفرار والتغيب بدون إذن، ومع حلول عام 1968 أجبره والده على الالتحاق بكلية الملك عبدالعزيز الحربية في المملكة، وفي عام 1974 عاد الأمير ثانية إلى بيروت، والتحق بمدرسة الشويفات.