ولما أنا لا أعرف ربنا لماذا خلقني أساساً، وأتمنى ألا تقول إن ربنا أكرمك بنعم كثيرة، لأن هذا كله من الأساسيات التي كانت لا بد أن تبقى موجودة عموما في الحياة حتى تستمر، أنا أتكلم عموما.
وهذه الآية تسمى عند السلف بآية الامتحان يمتحن بها كل من يدعي محبة الله فإن كان متبعا للسنة كان صادقا في دعواه وإن كان معرضا عن السنة كان كاذبا في دعواه.
أنا أخاف من ربنا جداً جداً ولكن ليس لدي إحساس بحب ناحيته، عندما كلمة العذاب تذكر في القرآن أكثر من النعيم.
.