تحاول حزيران الحصول على الترقية التي تحلم بها لكن يجب عليها مساعدة رئيسها في شيء واحد من أجل ذلك و هو الذهاب الى الجزيرة و إيجاد معلومات عن الرجل الذي يرفض بيع أرضه و يعيق تطور الجزيرة.
أثناء ذلك، تستوعب حزيران أن رئيسها قد ضللها و أنها قد أذت بويراز دون قصد.
بينما تنتظر بشوق عودتها الى إسطنبول التي تحبها كثيراً، تضطر الى البقاء في الجزيرة حين تفوتها السفينة.
.