.
أما إن كان يصلي ويخلي فهذا محل خلاف بين العلماء القائلين بتكفير تارك الصلاة؛ لذلك يجب علينا أن نحذر غاية الحذر من إضاعة الصلاة؛ لأن من أضاع الصلاة في الغالب يتبع الشهوات ويرتكب الفحشاء والمنكر.
.
وسُميت نواقض؛ لأن الإنسان إذا فعل واحداً منها؛ انتقض إسلامه ودينه، وانتقل من كونه مسلماً إلى كونه كافراً.