وطالبت الكلمة الحكومة بتشريع قانون لحماية الطفولة من العنف، ينسجم مع المعايير الدولية.
وقد أطلت قليلا في الحديث عن عبد الكريم هذا لكي أوضح مدى كانت خطورته وكيف أنه عمل على تحريف الأحاديث ووضعها على لسان الثقات بحيث كان لها أثرها في انحراف الناس واتباعهم أحاديث مزيفه وهم يعتقدون صحتها , كما فعل سابقوه من أحبار اليهود أمثال وهب بن منبه وعبد الله بن سلام وغيرهم غير أن هؤلاء كان خطرهم أكير وأعمق منه بكثير.