وكانت رفاهية الشباب من أهم الأمور التي شغلت الأمير فيليب.
بعد وفاة الأميرة ديانا في حادث سيارة عام 1997، قام فيليب بالمشاركة في جنازتها وسار مع حفيديه ويليام وهاري في الموكب الجنائزي، وبعد مرور بضعة أشهر، اتهم محمد الفايد جهاراً الأمير فيليب ووصفه انه عنصري وهو من قام بتجهيز الحادث الذي أدى إلى مقتل ابنه محمد أو دودي فايد مع الأمبرة ديانا، ولكن لم يكون هناك تحقيق رسمي أو إثبات على وجود مؤامرة من قبل فيليب، وتم الحكم أن الحادث تم بالصدفة.
وتميز أيضاً بذيل طويل امتد لـ15 قدماً.
Fellow pupils at the school included ، who later married King.