يقول المفسرون أن السكينة المقصودة في هذه الآية هي الرحمة، وكانت رحمة الله تعالى بالمؤمنين تتمثل في التدرج في تشريع العبادات حيث فرض عليهم الصلاة، فلما أتقنوها وصدقوا بها فرض عليهم الصيام ثم الزكاة والحج، وبهذا أكمل الله تعالى لهم الدين.
قال: فلما اشتد علي الأمر قلت لأقربائي ومن حولي : اقرءوا آيات السكينة ، قال: ثم أقلع عني ذلك الحال ، وجلست وما بي من قلبه.