جمَعَ الكِتابُ بَينَ الدِّراسةِ الأَكادِيميَّةِ مِن حَيثُ الدِّقةُ والأَهْدافُ والخُطُوات، وبَينَ المُعايَشةِ الإِنْسانِيةِ الدَّافِئةِ لمُشكِلاتِ الخِتانِ والجِنسِ والاقْتِصادِ عِندَ المَرْأةِ المِصْرية.
«إنَّ السَّعيَ وَراءَ لُقْمةِ الخُبزِ يَمتَصُّ حَياةَ المَرأةِ مُنذُ شُروقِ الشَّمسِ حتَّى غُروبِها، فَلَا تَكادُ تَجِدُ الوَقتَ لتَلتقِطَ أَنْفاسَها، أوْ تَنظُرَ لنَفْسِها في المِرْآةِ لتَعرِفَ أنَّها امْرَأةٌ أوْ رَجَل.