مفاجأة في أقوال القاتل للأهالي ولما يزيد على 5 دقائق، ظل الشاب يضرب الضحية بالسكين إلى أن قطع رأسه، بحسب «عمر»: «فضل يخبط ويقف شوية وبعدين يخبط ويقطع»، لافتًا إلى أنه بعد ذلك ركض الأهالي خلفه وأمسكوا به: «لما اتمسك قالهم إن القتيل اغتصب أمه وأخته»، مختتمًا أن القاتل والضحية من نفس المنطقة بشارع البحري في الإسماعيلية.
مؤكدًا أن المشاهد العنيفة تشكل خطورة بالغة على المرضى.
تفاصيل جريمة قتل الإسماعيلية وظل الشاب يضرب المجني عليه بسكين ضخم على رأسه، ويقف ثوانى ثم يكمل، وبعد أن قطع رأسه، حمل حقيبة سوداء كانت معه وسار في الشارع بهدوء وهو يمسك الرأس في يد يستعرضه أمام المارة، قبل أن يدخله في كيس بلاستيك كان معه، فضلا عن تعديه على عدد من المارة بالسكين الكبير، مما أثار غضب الأهالي وطاردوه بالجري خلفه إلى أن أمسكوا به وسلموه للشرطة.
وقال مصدر أمني لـ"العربية.