والتاريخ اليمني خير شاهد على تميز مشاركة المرأة اليمنية في الحياة العامة فالمتتبع لتاريخ اليمن يجد أن المرأة اليمنية تبوأت مواقع هامة على قمة الهرم السياسي مثال ذلك: " " في حقبتين تاريخيتين قبل الإسلام وبعده ، ما يؤكد على وجود وعي حضاري تمتد جذوره في أعماق التاريخ لا يميز كثيراً بين المرأة والرجل.
وقد ارتفع عدد الضباط اليمنيين، بناءً على ذلك إلى "149" ضابطٍ مقابل "77" ضابطٍ بريطاني، كخطوة على طريق إحلال الضباط اليمنيين كليةً محل الإنجليز بناء على ما تضمنه القانون الجديد، وذلك في أمد أقصاه.
لديه سمعة سيئة لما يدور حوله من مزاعم عن تعذيب وإخفاء قسري.
تم تفجير مقر قيادة الرئيس صالح في ولكنه نجا من الموت وتوجّه إلى لتلقّي العلاج.