.
وتبقى الروايات متعددة وكثيرة وكل له أسانيده ورؤاه، وعلى الجانب المقابل يتساءل يهود العالم وسيظل التساؤل قائماً إلى ما شاء الله: من هو الفرعون الذي طارد موسى؟ وأفضل تعليق على صمت الكتب السماوية عن ذكر اسم فرعون موسى هو ما أشار إليه الباحث الآثاري المصري محمود حجاج من أن الكتب المقدسة لم تذكر اسم فرعون موسى لكي يظل نسياً، منسياً، لا ذكر ولا قيمة له.