.
.
الذي نسمعه من الكثيرين هو انهم يستدلون على جواز بدعهم بقول النبي صلى الله عليه و سلم في الحديث لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا و الذي تجدر الإشارة إليه هو:ما هي الرقية أولا ؟فعلينا أن نرجع إلى كتب اللغة لنعرفها لغة ما المقصود بها ثم نقارن المعنى اللغوي مع ما جاء من أحاديث لنحدد المعنى الإصطلاحي ؟ وبما أن الوقت ديق إضافة إلى أنني خارج البيت و بعيدا عن كتبي فأقول بإيجاز:الرقية في اللغة هي تلاوت تعوذات مع النفث فيكون التعريف الإصطلاحي للرقية هوة تلاوت تعوذات بالقران و الأدعية المشروعة و بأسماء الله و صفاته مع النفث أو بدونه.
.