عادت الجرافات لمواصلة العمل من جديد، ويُشرف على عملية الحفر، إلى جانب أطقم الوقاية المدنية، ومهندسون طبوغرافيون وخبراء، للحيلولة دون انهيار التربة، سواء على الطفل العالق بالبئر، أو المواطنين بجنبات موقع الحفر.
وأدى انهيار صخري طفيف إلى توقيف عملية الحفر، وذلك خوفا من حدوث مأساة.