إثر ذلك درب عدة أندية هولندية وأوروبية قبل أن يعود مجدداً إلى تدريب المنتخب البرتقالي عام 2002، بعد فشل زميله لويس فان غال في قيادته إلى نهائيات عام 2002.
وفي المقابل، عبر منتخب كوريا الجنوبية إلى كأس العالم برفقه إيران بعدما تمكن من التربع على صدارة جدول الترتيب برصيد 23 نقطة وبفارق نقطة عن الوصيف.