خدعوك فقالوا:تعاطف مع قضيتهم!! لا يمكن القول أن مشهد الاتحاد والتكامل الوطني الفلسطيني في جميع أرجاء فلسطين جاء بشكل مفاجئ، فتبجح الكيان الصهيوني في تعامله مع الفلسطينيين عموماً في القدس والضفة والغربية وحصار قطاع غزة وسياسات التمييز العنصرى في الأراضي المحتلة عام ١٩٤٨، وتصعيد المواجهة معهم، بالإضافة إلى فشل عملية السلام مع السلطة الفلسطينية، كشف الوجه الحقيقي لطموحات هذا الكيان، فترجم يأس الفلسطينيين بما تشهده الأراضي الفلسطينية اليوم في كل بقعة فيها.
والله ان هذا ليس بقوتنا وععدنا بل كل هذا من فضل الله وتوفيقه والله ان الصهاينة اغبياء جدا لا يفهمون معني حب الوطن والشهادة وحب الجنة فنحن نقاتل من أجل عقيدة ….