من تو اتاقم هستم، موبایل به دست.
كما ان معلمي اليوم والطلاب يواجهون تحديات إختلفت عن الماضي فطلاب الماضي كان كل همهم فقط اخذ الحصة وكتابة الواجب ومن ثم العمل وقت المساء في الحقول والمزارع بأسلوب بدائي حسبما كان متوافراً لديهم فلا ينظرون إلا من خلال زاوية القرية التي يعيشون فيها.
اما این آخرین بار نبود.
ثم لا يغتاب ولا يسمح بالغيبة، ويقول: إذا كان الإنسان يعلم أن كل ما يتكلم به يأتي في صحيفته يوم القيامة، فلا يأتين فيها إلا بالطيب وفي رحلة الحج سجَّل هذا الموقف العظيم، يقول: ثم جئنا آخر النهار قرية نائية، فالتمسنا رجلاً عربياً نبيت عنده، فدعانا رجلٌ عربي فأنزلنا منزلاً يعوي منه الكلب، وأغلق علينا الباب من الخارج، فبتنا ليلة لا أعاد الله علينا مثلها، ذكرتني ليلة التي يقول فيها: وليلة التي يقول فيها: يقول: فكان صبح تلك الليلة أحب غائبٍ إلينا، يقول -واسمع إلى ما قال، وهذا هو موطن الشاهد- يقول: والله الذي لا إله إلا هو ما سألت عن اسمه ولا عن اسم أبيه خوفاً من أن أقع فيه: البخاري وابن دقيق العيد يحذران الغيبة معشر الإخوة والبنين! تو دستاش اشیائی آتشین بود و میخواست منو بسوزونه.