هذا جهد دولي كبير من قبل مجتمع فلكي كبير يبحث عن أجسام فضائية صغيرة من خلال برامج التتبع المختلفة.
الشهب هي أجسام كونية تحترق في الغلاف الجوي، تعتبر الشهب عبارة عن قطع صخرية صغيرة الحجم حيث تترك أثراً وهو وميضاً في السماء نتيجة السرعة العالية واحتكاكها الكبير مع الغلاف الجوي، حيث ينتج عن ذلك حرارة تكفي لتكون كرة صخرية نارية بحيث يمكن مشاهدتها من سطح الأرض حين تصبح على ارتفاع يكون تقريباً ما بين 76- 120 كم فوق سطح الأرض، والشهب هي عبارة عن قطع حطامية صغيرة الحجم تدور في الفضاء وتسقط أحياناً على كوكب الأرض، حيث تدخل الشهب الغلاف الجوي بشكل يومي، وتقريباً تكون بحجم التراب او حبات الرمل، وتقوم الشهب بالتناثر والقطع الحطامية الأخرى قبل ان تصل إلى سطح الأرض، وتكون بألوان معينة وأشكال مختلفة، الشهب هي أجسام كونية تحترق في الغلاف الجوي.
« نحن نعيش في وقت يتم فيه إجراء الكثير من الأبحاث على أجسام أصغر من النظام الشمسي.
على عكس نيزك 2014، تم اكتشاف Oumuamua بعيدًا عن الأرض ويغادر بالفعل النظام الشمسي، وفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن.