وكان الحج موردًا من موارد الرزق لكثير من أهالي مكة والمدينة، الذين عملوا في خدمة الحجيج وتبادل التجارة معهم، وكانت القبائل في الحجاز تفرض الإتاوات على القوافل لكي تمُر بسلام عبر منازلها.
بعد خروج القوات العثمانية عاد تركي إلى ، ثم انضم إليه أمير ثم سويد صاحب ومن معه، وأعلن تركي الحرب وإخراج من تبقى من الترك من الرياض لكن سويد انسحب، وحاصر الأتراك تركي في ولكنهم اضطروا للانسحاب.