مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنا لم نعثر على ما يفيد نسبة هذا الدعاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ولكنه صحيح المعنى، وقد ذكر شيخ الإسلام في مجموع الفتاوي أنه يشهد لصحة معناه ما في الصحيحين من حديث البراء بن عازب: اللهم إني أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك رهبة ورغبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك.
.