قصة بئر رومة : إن الجزيرة العربية هي أرض قليلة الماء ويسيرة المصادر الغذائية ، ولما قدم المهاجرون مع رسول الله إلى المدينة المنورة استغربوا ماءها ، إذ لم يكن في المدينة ماء عذب إلا بئر لرجل اسمه رومة ، وهناك اختلاف في تحديد أصله ، فقيل : هو من بني كنانة ، وقيل من بني مزينة ، وقيل إنه من اليهود وكانت هذه البئر عذبة الماء كماء زمزم ، الذي تعود عليه الصحابة في مكة المكرمة.
س291 : في عهد من من الخلفاء ضربت الدنانير والدراهم الإسلامية أول مرة ؟ ج291 : عبدالملك بن مروان بن الحكم في سنة 76 للهجرة.
س147 : من الصحابية التي أقطعها رسول الله بئرا ببطن العقيق فكان يسمى بإسمها ؟ ج147 : آمنة بنت الأرقم رضي الله عنها.
س269 : ولد في حياة النبي ، وقد حنكه النبي عليه الصلاة والسلام ، وهو من فقهاء المدينة ، وكان مؤدب عمر بن عبدالعزيز رحمه الله ، له روايات عديدة عن جماعات من الصحابة رضي الله عنهم ، وكان إمام حجة — رحمه الله ، فمن هو ؟ ج269 : عبدالله بن عبدالله بن عتبة — رضي الله عنهما.