كما ونسعد بتواجدكم معنا فأنتم منارة الأمة ومستقبلها لذلك نسعى جاهدين لتقديم أفضل الإجابات ونتمنى أن تستفيدوا منها.
إذ راقبت قصصه تيار الشعور على نحو دقيق، ولم تتوقف عند مراقبة الواقع الخارجي والمعاش، ويبدو أن خبرته الطبية قد أكسبته دراية خاصة بالبعد الإنساني للواقعية.
ومن ثم تثبيت وظيفة الراوي، بل وتعريفه في الحكاية نفسها ليخضع لقوانينها.
.